خاص جبلنا ماغازين – نيويورك

نفى الفنان ورجل الأعمال اللبناني المقيم في الولايات المتحدة جورج دفوني الشائعات التي روّجت لها مؤخراً بعض المواقع الإلكترونية عن علاقة حب تربطه بالنجمة الكولومبية اللبنانية الأصل شاكيرا على خلفية زيارتها الأخيرة لنيويورك ولقائها به.

دفوني قال ل "جبلنا ماغازين" إن علاقة صداقة قديمة تربطه بشاكيرا منذ العام 2004، وخلافاً لما ذكرته الشائعات من أن شاكيرا كانت أحد أسباب طلاقه الأول، أوضح دفوني إن طلاقه حصل في العام 2002، أي قبل أن يتعرف بشاكيرا بعامين.

وأضاف في اتصال هاتفي مع "جبلنا ماغازين" إن شاكيرا بالفعل أتت لزيارته في نيويورك حديثاً، وأن صداقته بها متينة، وقد يكون هناك عمل فني مشترك بينهما قريباً.

وردأ على سؤال عما إذا كان بالإمكان الحصول على صورة تجمعه بشاكيرا لنشرها مع هذا الخبر، رفض دفوني ذلك منعاً لاستعمال الصورة لغايات خبيثة من قبل بعض وسائل الإعلام.

وكانت مواقع إلكترونية كتبت أن "المشاكل بدأت تطارد شاكيرا ولاعب كرة القدم جيرار بيكيه الذي يصغرها سنًّا. إذ يبدو أنّ شاكيرا بدأت تحنّ إلى حبٍّ قديم كان يجمعها مع رجل الأعمال اللبناني المعروف في أميركا جورج دفوني الذي يقال، وفقا لبعض الصحف الأميركية، أنّ علاقة حبّ جمعتهما لمدّة سنتين، وباكورة هذه العلاقة كان عمل أو بالأحرى دويتو كان سيجمعهما سويًّا وكان سيعود ريعه إلى إحدى الجمعيات الخيرية في لبنان. أمّا مصدر هذه الشائعات، فجاء نتيجة زيارة شاكيرا مؤخّرًا لنيويورك بضيافة جورج دفوني كالعادة، ولكن بقيت أسباب هذه الزيارة غير معروفة".

ويضيف الخبر الذي تناقله عدد من المواقع الإلكترونية، والذي نفاه دفوني جملةً وتفصيلاً، أن علاقته العاطفية بشاكيرا هي ما جعل دفوني يطلّق أساسًا زوجته الأولى.